12 سنة من العطاء

 

جديد المواضيع

المدربين >> أهداف التدريب وفوائده

أهداف التدريب وفوائده
أ‌- أهداف التدريب

من مفهوم التدريب، يتضح لنا أن التدريب الأهداف التالية ويمكن تلخيص أهداف التدريب في سعيه نحو التنمية والتغيير، وهي:

 تصحيح معارف ومعلومات المتدربين حول موضوعات محدّدة.
 تمكين المتدربين من توظيف المعارف والمعلومات في عمليات عقلية عليا.
 تكوين مهارات جديدة لدى المتدربين.
 صقل المهارات القديمة للمتدربين لرفع مستوى الجودة لديهم.
 تذكير المتدربين بقواعد وأساليب الأداء.
 تنمية قدرات المتدربين ومهاراتهم علميا وعمليا في مجال أعمالهم.
 إزالة سلوكيات سلبية من شخصيات الأفراد.
 تغيير سلوك واتجاهات المتدربين في مجال علاقات العمل.

ب‌- فوائد التدريب على الأفراد والمؤسسات:

التدريب الجيد يؤدي إلى فوائد للأفراد الذين يتلقون التدريب وللمؤسسات التي يعملون بها على حدٍّ سواء:

o الفوائد التي تعود على الأفراد المتدربين:

 رفع مستوى قدرتهم على العمل.
 زيادة ثقتهم بأنفسهم احترامهم لها.
 زيادة احترام الغير لهم وتقديرهم.
 تكوينهم لشغل مهام محدّدة.
 تحسين أدائهم في مهامهم.
 زيادة المقابل المادي الذي يحصلون عليه.
 زيادة فرصهم في الترقي إلى وظائف أعلى.
 زيادة فرصهم في الحصول على وظيفية أحسن في مؤسسة أخرى.

o الفوائد التي تعود على المؤسسات:

عند الحديث عن الفوائد التي تعود على المؤسسة، تربوية أو تجارية أو صناعية فإنّه يوجد إشتراك بينها في بعض الفوائد وافتراق: تحقّق عملية التدريب والتأهيل الفوائد التالية للمؤسسة:

 زيادة الإنتاجية والقدرة على تحقيق أهداف المؤسسة.
 سرعة إنجاز الأعمال وجودتها ودقتها وهذا ما تحتاجه المؤسسة أيا كانت.
 تحسين صورة المؤسسة مما يؤدي إلى رضا المستهدفين من نشاطاتها وجذب المزيد منهم.
 رفع الإنتاجية بعد زيادة وصقل مهارات وقدرات العاملين وتحسين أدائهم.
 تخفيض النفقات جراء زيادة الخبرات ومستويات الأداء الأمر الذي يُقلّل نسبة الأخطاء وتكاليف العمل.
 زيادة الإنتاجية والمخرجات من خلال تحسين المهارات والأداء الوظيفي.
 تغيير السلوك والأخلاقيات نحو الأفضل، وغرس أخلاقيات عمل وسلوكيات جديدة وطرق التفكير السليم الأمر الذي يخلق مناخًا جيّدًا في العمل.
 رفع الروح المعنوية للعاملين بعد إلمامهم الجيّد بأعمالهم وزيادة قدرتهم على الأداء ويتحقّق ذلك من خلال رضاهم عن أنفسهم وأعمالهم.
 تكوين صفّ ثان ٍمؤهّل يمكن الاعتماد عليه في تفويض السلطة والحلول محل القيادات.
 تمويل المؤسسة بالكفاءات البشرية بشكل مستمر عن طريق تحسين عناصرها لتتناسب مع المتطلبات القائمة.
 تأهيل العاملين لشغل وظائف من مستويات أعلى مستقبلا بدلا من اللجوء إلى المصادر الخارجية.
 المساهمة في إعادة التوازن النوعي والكمي لهيكل الموظفين من خلال التدريب التحويلي.
 مسايرة التقدم العلمي والتكنولوجي والإلمام بأساليب العمل الحديث بتعريفهم بما يستحدث من أدوات وأجهزة.
 التمهيد لإعادة التنظيم الإداري والتطوير التنظيمي من خلال تنمية المهارات وترشيد السلوكيات.
 تقليل التكاليف وبالتالي زيادة الأرباح من خلال تحسين وتحديد الأدوار والصلاحيات للعاملين بالمؤسسة.
 تقليل الإشراف حيث أن الموظف المدرّب يكون قليل الأخطاء ويمارس الرقابة الذاتية على نفسه.

أمانة برامج المدربين
1681قراءة
2016-01-19 20:56:26

تعليقات الزوار


إعلانات

 

 

12 سنة من العطاء

إستبيان

تواصل معنا