المدرّب المُحْبِط
يُفْرِط في طرح النماذج والحالات التي تثير إحباط المشاركين.
يتحدث عن الكمال والمثال والنماذج التي يجب أن تكون ولا يشبه أيًّا منها.
يهاجم كل جهد محليّ ويعظّم كل فكر أجنبي.
يسخر من الممارسات الإدارية المحلية الناجحة.
يلقي التبعة على المسئولين ويولي من نفسه مصلحاً إدارياً وعالماً اجتماعياً وخبيراً بكل الأمور.
يترك المشاركين وهم فاقدي الأمل والرؤية.
يدعم لديهم الإحساس بالعدم واللاجدوى.
يشبع غروره بما يحصل عليه من همسات ولمسات تأييد من مدمني الفشل من بين الحاضرين.
لا يضيف جديداً و يربط كل فكر جديد يطرحه بضرورة إحداث ثورة إدارية شاملة لتطبيقه وإلا فلا فائدة.
يهاجم المشاركين ويشعرهم بعجزهم العلمي ويصرح بتفوقه الأكاديمي عليهم، يميل إلى الغرور والتكبّر والتعالي، لا يجيد استخدام أساليب التدريب ويفضّل المحاضرة أو التدريب جلوساً.
أمانة برامج المدربين
1698قراءة
2016-01-20 15:39:08