الصابر على الآلام
صاحب المعالي والخلق الكريم، ألاقابه تدلّ على مظاهر شخصيّته، فهو الزّاهر لأنّه زهّر بأخلاقه الشريفة وكرمه المضيء، وهو الصابر على الخطوب والآلام، وهو باب الحوائج فما استجار بضريحه الطاهر أحد إلا قضيت حوائجه، إنّه العبد الصالح، كاظم الغيظ، الإمام موسى بن جعفر (عليه السلام)...
لقراءة الموضوع كاملًا، زوروا مجلّة الرائدة على موقعنا على الرابط التالي:
مرشدات المهدي
1123قراءة
2016-01-16 23:52:09