يزيل الدّهون الزّائدة: إذ يزيل ماء الورد الدّهون الزّائدة المسبّبة لحبّ الشّباب، وعند إضافة فائدتها المذكورة سابقاً سيشكل ماء الورد وقاية للبشرة من ظهور حبّ الشّباب في المستقبل.

تونر للبشرة: إذ يعتمد روتين العناية بالبشرة على التّنظيف والتّونر والتّرطيب، ووظيفة التّونر هي إزالة بقايا الأوساخ والدّهون، مما يجعل ماء الورد التّونر المطلوب للبشرة بفضل خصائصه.

 يرطّب البشرة وينعشها: وذلك عن طريق الدّخول إلى مسام البشرة وإعطائها ترطيباً خفيفاً. يزيل انتفاخ تحت العينين خلال دقائق: وذلك لأنّه يحتوي على خصائص مبرّدة ومضادة للالتهابات.
يخفّف من الاحمرار والتّهيّج: لأنّه يحتوي على خصائص مضادة للإلتهابات، بالإضافة إلى أنّه أحد المكوّنات الطّبيعيّة الخفيفة؛ مما يجعله مناسباً للبشرة الحسّاسة.

يؤخر من شيخوخة البشرة: وذلك لأنّه يحتوي على مضادات الأكسدة التي تحيّد الجذور الحرّة التي تسبّب شيخوخة البشرة بدورها وبشكلٍ مبكّر بسبب أشعة الشّمس، والمنتجات الكيميائيّة، وغيرها من العوامل الضّارة للبشرة التي تؤدي إلى تلف البشرة. تهدئة البشرة المتهيّجة بسبب بعض الاضطرابات: مثل الإكزيما، والصّدفيّة.

 إنعاش البشرة عن طريق استخدام بخاخ يحتوي على ماء الورد: مما يرطبها، ويمكنه تثبيت المكياج كذلك. تهدئة حروق الشّمس على البشرة وتسريع عمليّة شفائها.