فوائد التعلّم النشِط ومعوّقاته

• فوائد التعلّم النشِط

1- يُكسب المتدرّبين خلال التعلّم النشِط طُرق التعلّم نفسها.
2- يساعد التّعلم النّشط على تغيير دور المدرّب بأنّه المصدر الوحيد للمعرفة، فيصبح هو المُيسِّر أو المُنشِّط للعمليّة التدريبيّة.
3- يساهم في بناء قدرات ومهارات المتدرّبين المختلفة (المهارات اللغويّة، حلّ المشكلات، القدرة على الإبداع،... ) بدلاً من حشو دماغهم بالمعلومات.
4- يعزّز ويطوّر وعي المتدرّبين بدلاً من فرض رأي المدرّب.
5- ينمّي القدرة على التعبير عن الرأي، والقدرة على اتّخاذ القرار لدى المتدرّبين.
6- يُكسِب المتدرّب القدرة على التحكّم في وقته، وإعطائه فرصة كاملة للتعلّم وإثارة الأسئلة ومناقشة الأفكار، والوقوف على مَواطن الضعف ومعالجتها.
7- يراعي الفروق الفرديّة وذلك من خلال طبيعة الطرق والأنشطة المستخدمة.
8- يعوِّد المتدرّبين على احترام آراء الآخرين، وتقبّل وجهات نظرهم، وبالتالي يساهم في تنمية القيم الأخلاقيّة.
9- يزيد من دافعيّة الفرد للتعلّم ورغبته في إتقان عمله.
10- ينمّي الاتجاهات وتقدير الذات لدى المتدرّبين.

• معوّقات التعلّم النشِط:

1- خوف المدرّب من تجربة أي جديد.
2- عدم ملاءمة الوقت المتاح لتطبيق الطرق النشطة.
3- زيادة أعداد المتدرّبين في بعض الصفوف ممّا لا يسمح للمدرّب باستخدام طرق التعلّم النشِط.
4- الخوف من عدم مشاركة المتدرّبين في عمل المجموعات وغيرها من طرق التعلّم النشِط.
5- قلّة خبرة المدرّبين بمهارات إدارة المناقشات.
6- استغراق الورش التي تتضمّن طرق التعلّم النشِط وقتًا طويلاً في التخطيط والتحضير.
7- عدم ملاءمة البيئة التدريبيّة (في بعض الأحيان) لاستخدام بعض طرق التعلّم النشِط.