1. "دور التقوى هو إنّها تكبح جماح الهوى الّذي هو عدوّ العقل، ومن هنا كان للتقوى ذلك الأثر المهمّ في تقوية العقل والبصيرة عند الإنسان".
2. "إنّ في الإنسان، بالإضافة إلى قواه العقليّة المدركة، إحساسًا آخر غامضًا، ويمكن أن نطلق عليه اسم (الالهام)".
3. "الأثر الأوّل للتقوى هو التبصّر والرؤية الواضحة، والأثر الثاني لها هو النجاة من المهالك والشدائد".
4. "إنّ قول القرآن الكريم: ﴿مَّا جَعَلَ اللَّهُ لِرَجُلٍ مِّن قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ﴾ ليوحي إلى أنّ المرء إمّا أن يتعلّق بالله تعالى، أو بغير الله تعالى". سورة الأحزاب، الآية 4.
5. "ينبغي العمل على أن تكون للأفراد أهداف معنويّة يتوجّهون إليها بأكثر ممّا يتوجّهون نحو الماديّات".
6. "إنّ الهدفين اللذين لا يُمكن الجمع بينهما هما الله تعالى والماديّات الدنيويّة".
7. "إنّ الإنسان يتسامى نحو الله تعالى من خلال عبادته".
8. "كلّما اقترب الإنسان درجةً من الله تعالى كلّما استنار وجوده بنور الحقّ تعالى".
9. "الأدعيّة الإسلاميّة تحتوي كنوزًا كبيرة من المعارف، من قبيل: دعاء كميل، وأبي حمزة الثمالي".
10. "العلم المطلوب هو العلم النافع المفيد للبشريّة، والذي يكون بيد العناصر الخيّرة في المجتمع".
11. "الكثير من المشاكل الموجودة اليوم في المجتمع سببها الأوّل والأخير انعدام التقوى".
12. "إنّ نارَ الحرص والطمع إذا اشتدّ لهيبها تُسبب الفساد الاجتماعي وخرابه".
13. "الأهواء والمطامع الكامنة في النفس الأمّارة بالسوء أعدى أعداء الإنسان".
14. "في فطرة كلّ امرئ وفي نفسه طريق يسير إلى الله تعالى: {وفي أنفسكم أفلا تبصرون}". سورة الذاريات، الآية 21.
15. "يجب تربية القابليات والإستعدادات وتنشئتها بشكل متساوي ومتوازي حتى يصل الإنسان إلى السعادة في هذه الدنيا".
16. "الإنسان في المنظور القرآنيّ هو الكائن المتعلّق والمتمسّك بإيمانه والمتحرّر من كلّ ما عداه".