منهجيّة عمل لتلافي تعرّض الدّليلة لمشكلات المرحلة
للدليلة الحقّ بالتعبير عن أفكارها الشخصية وتلبية مختلف حاجاتها، وتوجيهها نحو البرامج الفعّالة لمساعدتها في تخطّي هذه المرحلة بكلّ يسرٍ وثبات، وبأقلّ الخسائر الممكنة. ويمكن ذلك من خلال:
o فهم المرحلة بخصاصها واحتياجاتها ومشكلاتها هو بداية تجاوز ناجح لها.
o تكثيف الإرشاد الديني كمنهج للحياة بالقدوة وليس بالقوة.
o توظيف الوازع الإيماني في توجيه سلوكها الوجهة السليمة.
o مساعدتها على تنمية مهاراتها للتحويل عن الاهتمام بالمظهر.
o تزويدها بالمعايير الاجتماعية.
o غرس الثقة بنفسها وتعويدها على حسن المناقشة والإنصات، مع احترام ذاتها وتقبل حديثها وتعويدها تقبل النقد بموضوعية.
o مساعدتها في التغلب على الخوف والخجل.
o الجمع بين الضبط والمرونة في القيادة.
o الكشف عن قدراتها وهواياتها وميولها وتوجيهها الوجهة المناسبة.
o توفير القدوة الصالحة كقائدة وجهاز كشفيّ.
o تعزيز مبدأ التعاون بدلاً من النزعة الفردية.
o توفير الجو الآمن للدليلة، وعدم التدخل كثيراً في أمورها الشخصية.
o إعطائها الحق في التعبيرعن الرأي في مختلف القضايا.
o توجيه المنافسة التي تقوم بين الدليلات توجيهاً سليماً حتى لا يتحول إلى صراع وتوتر.
o تقديم المعلومات الدقيقة الكاملة عن حقيقة التغيرات الجسمية وما قد يصاحبها من آثار نفسية.
o الابتعاد عن التجريح والانتقاد وإظهار العيوب.
o تدريبها وتعويدها على استخدام التفكير المنطقي المنظم في حل المشكلات.
o تشجيع الكتابات الإبداعيّة والهوايات الابتكاريّة.
o تخليصها من آثار القلق المنصبّة على الجانب الدراسي والمهني.
o إعطاؤها فرصة في الاحتكاك بمثيلاتها في العمر، حيث أن التقاء الأقران يثري الخبرات.
o إعدادها لمواجهة الحقائق والواقع والبعد عند المثالية الزائدة وأحلام اليقظة.
o التنبيه عن الأخطاء المتوقعة منها ولكن بأسلوب تربوي حذر يراعي حساسيتها ويحترم ذاتها.
o تعميق العلاقة بين البيت والكشاف والجهات ذات العلاقة.
o عدم وضع الدليلات في مواقف متعارضة (تعامل أحياناً كطفلة وأخرى كراشدة).
o غرس حب الوطن وطاعة ولي الأمر في نفوس الدّليلات ليشاركنَ في التنمية بإيجابية .
المخيّم الكشفي
