أسباب قياس أثر التدريب وأهدافه

السبب الرئيس للقياس هو تحديد فعالية البرامج التدريبية، أو فعالية المدخلات الخاصّة بالعملية التدريبية التي تحدثها المنظمة، التي تحدثها المنظمة، بهدف التطوير والتغيير، ويتوقّع عادة بنهاية عملية القياس الوصول إلى نتائج تبرّر الجهود المبذولة في هذا النشاط، وأنّ عائد التدريب يفوق ما أنفق عليه من موارد مالية وهنالك أسباب مصاحبة للسبب الرئيس؛ هي:

1. تحديد مدى ملائمة هذا البرنامج أو النشاط لأهداف واحتياجات المنظمة.

2. تحديد ما إذا كان التدريب مواكباً للأهداف الأساسية التى عقد من أجلها.

3. تحديد التحسينات التي يتم إدخالها على مكونات برامج التدريب، وفق ما تنتهي إليه عملية التقييم، وتحديد مناطق القوة والضعف في البرنامج التدريبي.

4. تحديد ما إذا كان هناك عائد الاستثمار للمجهود التدريبي.

5. تحديد من يمكنهم الاستفادة من هذه البرامج والأنشطة التطويرية.

6. تحديد الجهات أو الأفراد الأكثر أو الأقل استفادة من البرامج أو النشاط التدريبي.

7. تجميع معلومات تفيد في تخطيط النشاط التدريبي أو تسويق البرامج التدريبية.

8. بناء قاعدة معلومات أساسية يمكن استخدامها لمعاونة الإدارة في اتخاذ قرارات مستقبلية.

9. إبراز اقتصاديات التدريب من حيث مقارنة كلفة البرنامج مع عائده.

10. تحديد من يمكنهم الاستفادة من هذا البرنامج إذا عقد مستقبلاً.

11. التعرف على قدرة جهات التدريب التي تمّ التعاون معها في تنفيذ نشاط التدريب.
12. معرفة مدى تحقيق التدريب للغرض منه، ومدى استجابة البرنامج التدريبي لحاجة المشاركين.

13. تحديد مدى الاستفادة التي عادت على المؤسسة من إلحاق العاملين فيها بالتدريب.

14. قياس مدى التقدم الذي أحرزه المشاركون من حيث تطبيق المهارات التي حصلوا عليها خلال البرامج التدريبية.

15. الكشف عن قصور مراحل العمل التدريبي (التخطيط للتدريب، تنفيذ التدريب، متابعة التدريب، ...)