نموذج تطبيقي على طريقة العصف الذهني

1- مقدمة مشوّقة:

لما كانت التربية تُعنى بفلذات الأكباد، ليكونوا حملة للأمجاد، ولما كان الأفراد محطأنظارنا في جمعيّتنا الغرّاء، تحاورت بشأنهم كل الأفكار، وتعددت طرق التدريب، فصار هَمُّ المدرّبين، الغور في أفضل التجارب لإيجاد طرق جديدة ومتنوّعة.

2- يكتب المدرب على اللوح :

ما هي أهميّة التنوّع في الطرق التّدريبية؟

3- يبدأ العصف :
(إجابات افتراضية)

تعاون- مشاركة- تفكير- تمثيل- عصف- جماعة- ابداع- إبداء رأي- مناقشة- حماس- تواصل- ملل- العمل الجماعي- إنزواء- تفرّد رأي- مطالعة وبحث- ابتكار-

4- شطب الكلمات التي لا تمتّ للموضوع بصلة أو بعيدة بمعناها.

نشطب العبارات التالية :

تمثيل- عصف- جماعة- ملل- إنزواء- تفرّد رأي

5- توليف الكلمات والعبارات المتشابهة بالمعنى والمضمون:

لتنوّع طرق التّدريب أهمية كبرى، فهي:

 تنمّي التّفكير لدى الأفراد.

 تنمّي العمل الجماعي.

 ينمّي القدرة على الابتكار و الإبداع.

 تواجه الفروقالفردية بين الأفراد.

 تواجه المشكلات النّاجمة عن الزّيادة الكبرى في أعداد المشاركين.

 تفسح المجال للبحث والقراءة والاطلاع.

 تفسح المجال أما الأفراد لإبداء الرأي والمناقشة.

 تفتح باباً واسعاً لتطبيق مختلف الأنشطة التدريبيّة والتعليميّة.

تضفي جوّ من الحماس بين الأفراد.
تنمّي علاقات التّواصل والانتباه لدى الأفراد