الخريطة الذهنية
تعريف الخريطة الذهنية.
هي إحدى الوسائل الدماغية.
تقنية رسومية رائعة تقوم بربط المعلومات المقروءة بواسطة رسومات وكلمات على شكل خريطة.
تبدأ من فكرة مركزية رئيسية محدّدة ثم تتفرّع إلى فروع وأشكال عديدة.
أداة فعّالة في تنمية مهارات التذكُّر والتفكير وتنظيمه لعقل الإنسان.
يمكن تشبيهها بخلايا المخ البشري.

لماذا نستخدم الخريطة الذهنية؟
- تساعد على سهولة الحفظ والفهم.
- استرجاع المعلومات المحفوظة بدقّة وسرعة أكبر.
- تنشيط الطاقة وتنظيم الأفكار بصورة فعالة.
- تنمي مهارات الإبداع الفني لتوضيح البيانات والمعلومات المكوِّنة للموضوع.
- تقلِّل من الكلمات المستخدمة في عرض الدرس فتساعد في شدّة التركيز وتسهل فهمه بوضوح من قبل المتدربين.
- ترسم صورة شمولية لموضوعٍ كبير.
- الحصول على المتعة والتسلية أثناء العملية التعليمية.
تساعد على حلّ المشاكل من خلال طرق إبداعية جديدة

كيف تبني خريطة ذهنية؟
- حدِّد الفكرة الرئيسية وضعها في منتصف الورقة بحجم كبير.
- حرِّر عقلك واجعل الأفكار تتدفّق من عقلك، أكتبْ كل ما يخطر ببالك من أفكار وضعها في دوائر ودعِّمها بالصور، ثم صِلْها بالفكرة الرئيسية بأقواس أوبخطوط متعرجة وضع عليها العناوين الفرعية.
- لا تتقيّد بشكل محدّد في الرسم أو كتابة الأفكار.
- في حالة تباطؤ تدفق الأفكار، أرسم دوائر فارغة أو أفرُع أو قُمْ بتغيير لون القلم.
- استخدِمْ الألوان أثناء رسم الخريطة الذهنية.
- استخدم كلمة رئيسية واحدة في كل سطر لأن الكلمة الرئيسية المفردة تمنح الخريطة المزيد من القوّة والمرونة.
تستطيع أن تضع أفرع للفروع واجعلها منحنية بدلاً من المستقيمة حتى لا تصيب الذهن بالملل ولتكون الخريطة أكثر جاذبية للعين وأكثر إثارة للإنتباه.