أجوبة المسابقة رقم 1
1. ولدت السّيدة زينب عليها السلام في السنة:
• السادسة للهجرة.
2. معنى اسم زينب عليها السلام:
• شجر حسن المظهر، طيب الرائحة.
3. كانت السّيدة زينب عليها السلامأصغر من الإمام الحسين عليه السلام بـ :
• سنتين.
4. تولّت السّيدة زينب عليها السلام مهمة تدريس القرآن للنّساء في:
• المدينة المنورة والكوفة.
5. أثناء واقعة صفين كانت السّيدة زينب عليها السلام تسكن في :
• الكوفة.
6. تمّ اختيار إسم سمّى السّيدة زينب عليها السلام من قِبل:
• الله جلّ جلاله.
7. لُقِبَت السّيدة زينب عليها السلام بالعقيلة:
• لأنّها كريمة قومها وعزيزة أهلها.
8. قالت السّيدة زينب عليها السلام: {إنما مثلكم كمثل التي نقضت غزلها بعد قوة أنكاثًا.. } في خطبة:
• الكوفة.
9. من المستحبّات الّتي لم تتركها السّيدة زينب عليها السلام حتّى في ليلة الحادي عشر من المحرم:
• صلاة اللّيل.

خطبة السيدة زينب(عليها السلام) في الكوفة:
1) ألا ساء ما قدمت لكم أنفسكم ان سخط الله عليكم وفي العذاب انتم خالدون، أتبكون وتنتحبون.
2) ألا ساء ما تزرون وبعدًا لكم وسحقاً فلقد غاب السعي وتبت الأيدي وخسرت الصفقة وبؤتم بغضب من الله وضربت عليكم الذلّة والمسكنة.

3) ويلكم يا أهل الكوفة!! أتدرون أي كبد لرسول الله فريتم!! وأي دم له سفكتم!! وأي كريمة له أبرزتم!! وأي حرمة له انتهكتم!! ولقد جئتم بها صلعاء عنقاء فقماء خرقاء شوهاء كطلاع الأرض وملء السماء.
من خطبة السيدة زينب(عليها السلام) في الشام:
4) أمن العدل تخديرك حرائرك وإماءك وسوقك بنات رسول الله سبايا، قد هتكت ستورهن، وأبديت وجوههن، تحدوا بهن الأعداء من بلد إلى بلد، ويستشرفهن أهل المناقل، ويتبرزن لأهل المناهل، ويتصفح وجوههن القريب والبعيد، والشريف والوضيع، والدنيئ والرفيع، ليس معهن من رجالهن ولي، ولا من حماتهن حمي، عتواً منك على الله، وجحوداً لرسول الله، ودفعًا لما جاء به من عند الله.

5) العجب كل العجب لقتل لقتل الأتقياء، وأسباط الأنبياء، وسليل الأوصياء، بأيدي الطلقاء الخبيثة، ونسل العهرة الفجر !! تنطف أكفهم من دمائنا، وتتحلب أفواههم من لحومنا، تلك الجثث الزاكية على الجبوب الضاحية، تنتابها العواسل، وتعفرها أمهات الفواعل.
6) الحمد لله الذي حكم لأوليائه بالسعادة، وختم لأصفيائه بالشهادة، ببلوغ الإرادة، ونقلهم إلى الرحمة والرأفة، والرضوان والمغفرة، ولم يشق (بهم)غيرك، ولا ابتلي (بهم)سواك. ونسأله أن يكمل لهم الأجر، ويجزل لهم الثواب والذخر، ونسأله حسن الخلافة، وجميل الإنابة، إنّه رحيم ودود.