شذرات من أقوال الإمام الخميني (قده) في عاشوراء
• أحيوا ذكرى واقعة كربلاء وأحيوا ذكر الإسم المبارك لسيد الشهداء عليه السلام فبإحيائهما يحيا الإسلام.
• نحن نقيم مجالس العزاء بأمر من الإمام الصادق عليه السلام وبتوصية من الأئمة الهداة عليهم السلام .
• نحن اليوم وأكثر من السابق محتاجون إلى مجالس العزاء.
• كل ما لدينا من عاشوراء.... ونحن لنا الفخر أن نكون طلاب هذه المدرسة الإلهية.
• ينبغي أن تستمر المجالس بإقامة العزاء. ينبغي أن نذكر المظالم كي يفهم الناس ماذا جرى بل أن هذا يجب أن يقام كل يوم، فإن لذلك أبعاداً سياسية واجتماعية غاية في الأهمية.
• ثورتنا هي إمتداد لنهضة الحسين عليه السلام وأنها تتبع لتلك النهضة وشعاع من أشعتها.
• ندعو الله أن يوفق شعبنا لإقامة مراسم العزاء في ذكرى واقعة عاشوراء.
• دم سيد الشهداء عليه السلام هو الدم الذي حرّك دماء الشعوب الإسلامية بأسرها.
• لا يمكن إدراك عظمة الثواب المترتبة على إقامة مجالس العزاء.
• تكليف الناس أن يخرجوا في المواكب الرائعة ومواكب اللطم وطبعاً ينبغي أن يجتنبوا الأعمال غير الصحيحة والمخالفات ولكن لتخرج المواكب وتلطم الصدور..
• إن الذي صان الإسلام وأبقاه حياً حتى وصل إلينا هو الإمام الحسين عليه السلام.
• ينبغي أن تقام مجالس العزاء لسيد المظلومين والأحرار عليهم السلام بكل حفاوة وعظمة وروعة.
• زينب عليه السلام تلك المرأة التي وقفت أمام طاغية لو تنفس الرجال لقتلهم جميعاً، وقفت توبخه دون خوف.. وقفت تخاطب يزيد وتشعره بأنه ليس إنساناً ولا يمت للآدمية بصلة.. بنبغي للمرأة، أن تتحلى بمثل هذه الشجاعة..
• شهر محرم هو الشهر الذي يكون الناس فيه مستعدين للإستماع لكلمة الحق.
• إن المواجهة التي خاضها الإمام الحسين عليه السلام لها وجهان قد تأتي بنتيجتين وكلا النتيجتين جيدة: النتيجة الأولى الإنتصار على حكومة يزيد لعنه الله والثانية: تأسيس ثورة مستمرة للتاريخ.
• أحيا الإمام الحسين عليه السلام بثورته خط ونهج جدّه رسول الله صلّى الله عليه وآله وهو معنى قول النبي صلّى الله عليه وآله حسين منّي وأنا من حسين.
• يا أبناء أمتنا الإسلامية إن درس الحسين عليه السلام ملك لجميع المسلمين على مرّ الأجيال والتحرك الحسيني في كل عصر يضمن بقاء الإسلام وعزّة المسلمين.
• الحسين عليه السلام أدّى رسالته في أقسى الظروف كي لا يبقى لأحد عذر إن قست عليه الظروف.
• إن الإمام الحسين عليه السلام قد علّم التاريخ الإسلامي درساً عظيماً وضمن بقاء الإسلام في عصره وسائر العصور فأينما وجد مثل هذا الفساد كان الإمام الحسين عليه السلام حياً حاضراً هناك يعلمنا بأسلوبه وفعله ما يجب علينا عمله.
• إن نظرنا إلى واقعة عاشوراء وأحداث كربلاء، فمع أنها ساحة قتال وسيف وقتل لكنكم ترون الحسين عليه السلام يتكلم ويتعامل بلسان الحب والرضا والعرفان مع الله تعالى.
• فاعلموا أن التاريخ ستتكرر فيه واقعة كواقعة كربلاء وعد الله تعالى بنصر من ينصره إن قام أحد لله وبذل جهده يكون النصر حليفه.
المخيّم الكشفي
