لنقرأ..نستنتج ونستفيد معاً

إليكم المسابقة حول:

استدعاء الإمام الحسين(ع) لمبايعة يزيد /بيعة أهل الكوفة/ قرار الإمام(ع) مغادرة المدينة.
ملاحظة : الإجابة الصحيحة مشار إليها باللون الأخضر.

لماذا تخاذل أهل الكوفة عن نصرة الإمام الحسين(ع) في كربلاء؟
أ حب الدنيا - ب الاستهتار-ج قلّة عدد أصحاب الإمام الحسين(ع).

2- من أهداف ثورة الإمام الحسين(ع) التي أعلنها في وصيته الخالدة :
أ الاستيلاء على كرسيّ الخلافة - ب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر-ج الثّأر لقتلة أخيه الإمام الحسن(ع).

ومضمون الوصية هو: [إني لم أخرج أشراً ولا بطراً ولا مفسداً ولا ظالماً إنما خرجت لطلب الإصلاح في أمة جدي رسول الله أريد أن آمر بالمعروف وأنهى عن المنكر.]

عندما رأى الإمام الحسين(ع) أن المنكر قد تفشى في الأمّة أعلن مسؤوليته عن الحفاظ على قيم الرسالة الإسلامية المحمديّة من خلال:
أ محاورة الأعداء والتفاهم معهم - ب مقاطعة الأعداء وعدم الاختلاط بهم - ج قتال الأعداء بالسيف والقضاء عليهم .

4-أين كان الإمام الحسين(ع) عندما استدعاه يزيد لمبايعته؟
أ في المدينة المنورة -ب في الكوفة- ج في مكة المكرمة .

ماذا حصل للأمة الإسلامية بعد تسلط يزيد على الخلافة؟
أ انتشر الفساد والمنكر - ب عمّت الخيرات بين الناس
ج تمّت المساواة بين الفقراء والأغنياء .

6- أكمل قول الإمام الحسين(ع) في تحديد أهداف ثورته:
[إنّي لم أخرج أشرًا ولا بطرًا ، ولا مفسدًا ولا ظالمًا، إنّما خرجت ...]
أ لأمحو الجور و الفساد من أمة جدي رسول الله(ص) - ب لأملأ الأرض قسطًا و عدلاً- ج لطلب الإصلاح في أمة جدي رسول الله(ص) .

ماذا كتب أهل الكوفة في رسائلهم إلى الإمام الحسين(ع)؟
أ أخبروه أن الناس انقلبت ضدّه - ب استعجلوه وأخبروه أنّ الناس بانتظاره -ج طلبوا منه تحييد الكوفة عن القتال.

كتب أحدهم رسالة للإمام(ع) قال فيها:[للحسين بن علي(ع) من شيعته من المؤمنين والمسلمين، أمّا بعد فإنّ الناس ينتظرونك، لا أرى لهم في غيرك، فالعجل ثمّ العجل... والسلام].

8-كتب بعض الكوفيين رسالة للإمام الحسين(ع) قالوا له فيها:[فإن شئت فأقدم علينا، فإنّما تقدم على...]
أ جندٍ لك مجندة - ب من سيخذلك- ج أهلك و ناسك .

أي إنّهم ينتظرونه وهم مستعدون للقتال بين يديه بكلّ عزيمة.

كيف وصف أهل الكوفة في رسائلهم التي كتبوها للإمام الحسين(ع) حال الناس والأجواء العامة؟
أ أخبروه أنّ الأجواء مناسبة لقدوم الإمام(ع) للعراق - ب أخبروه أن النّاس تهيّأت لقتاله- ج أخبروه أنّ النّاس رفضت القتال مع أي طرف .
كتب أهل الكوفة للإمام الحسين(ع) أنّ الثمار قد أينعت، أي أنّ الأجواء مؤاتية لحضور الإمام(ع)، فقد عرفوا الحق والكلّ بانتظاره.
10- لماذا لم يقتل الوليد بن عتبة الإمام الحسين(ع) لدى قراره مغادرة المدينة؟
أ لأن الهاشميين حالوا دون ذلك ومنعوه من قتله - ب لأنّ يزيد لم يأمره بذلك- ج كان يخشى أن يُبتلى بدماء أهل البيت(ع) .

ماذا فعل يزيد بوالي المدينة بعد علمه بخروج الإمام الحسين(ع) منها دون أخذ البيعة منه؟
أ قتله لأنّه لم ينجح في مهمّته -ب عزله من منصبه- ج أجبره على اللّحاق بالإمام(ع) وقتله.

12- كيف تعامل عمرو بن سعيد الأشدق مع أهل المدينة بعد أن عيّنه يزيد واليًا جديدًا عليها؟
أ ساعدهم سرًا للالتحاق بثورة الإمام(ع) - ب أقفل أبواب المدينة لمنعهم من الالتحاق بالإمام(ع)
ج هدّدهم وأنذرهم من الالتحاق بالإمام(ع) .

ماذا كان يقول والي المدينة للناس عن الإمام الحسين(ع)؟
أ إنّه طالب ملك ودنيا - ب إنّه طالب حق- ج إنّه خرج ليفتن بين المسلمين .

14- ما هي مواصفات عمرو بن سعيد الأشدق الذي عينه يزيد واليًا على المدينة بعد مغادرة الإمام(ع) لها؟
أ كان متواضعًا ومحبًا لأهل البيت(ع) ب كان جبًارًا ومتكبّرًا ومبغضًا لأهل البيت(ع)- ج كان غير عارف بالأمور السّياسيّة.

كيف أصبح يزيد خليفة للمسلمين؟
أ بايعه الناس في البلاد الإسلامية بعد وفاة أبيه معاوية -ب عيّنه معاوية بصلح مع الإمام الحسين(ع) على أن يكون عادلاً
ج عيّنه معاوية خليفة بعده، بعد أن نقض الصلح مع الإمام الحسن(ع) .

16- متى قال الإمام الحسين(ع):[يا نبي الله إنّهم خذلوني وضيعوني ولم يحفظوني، وهذه شكواي إليك حتى ألقاك]؟
أ عندما استعدّ ليلاً للخروج من المدينة - ب أثناء المعركة في كربلاء-ج عندما وصل إلى مكة المكرمة .

عندما استعدّ الإمام الحسين(ع) للخروج ليلاً من المدينة، زار قبر جدّه رسول الله(ص) وشكا إليه خذلان قومه.

عندما نصح مروان بن الحكم الإمام الحسين(ع) بمبايعة يزيد أجابه قائلاً:[سمعت جدي رسول الله(ص) يقول: الخلافة محرّمة على...]
أ بني أميّة - ب آل أبي سفيان- ج بني مروان.

مروان بن الحكم من ألدّ أعداء أهل البيت(ع)، وهو السبب في منع دفن الإمام الحسن(ع) بالقرب من جدّه الرسول(ص).

18- كان الإمام الحسين(ع) يقول:[على الإسلام السلام إذا بُليت الأمّة براعٍ مثل...]
أ عبيد الله بن زياد - ب معاوية- ج يزيد.

19- بماذا أجاب الإمام الحسين(ع) أخاه محمد ابن الحنفية عندما سأله عن علّة أخذ النساء معه إلى كربلاء؟
أ أنّ الله شاء أن يراهنّ سبايا - ب أنّ الله سيحميهنّ من الأسر
ج أنّهن سيساعدنه في تقديم العون له.